وأحيانا قد فقهت القول “ وجدت رحمة في جهالة ” . حقا حقا الجاهل لا يحتاج في تشاغلها وآمن به! اطمأنت حياتها.. دون انهماكه في تلك العراقيل. بينما ههنا أني إن تعبت تعبا، ما مهد لي راحةً ولن أعطيتني فسحة وافية. إن أقف، أنهزم قطعا. يكون الوقت أن آنته بسرور أيامه. مثل ذلك يمضي حين عيشتي لو أدركت حقيقة حال المبصر. وما أنا بخير كما تحسبني ويحتمل أن أكون أذنب منك. فلا تلازم بي ثَقةً عظيمة.
لا أدري إن اعتددت بما تحدثت عن هذا ولا أبالي إن لم تكن إياه. لكن إن أردت أن تتفقه في هذه اللغة فأنذرتك بأن تهيّأ مقابلتها ولا تظن أنك في طول تمتع إذا خطيت هذا المسلك وإذا انكببت على القصد إلى المعرفة.
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=3214390048611566&set=pb.100001218067654.-2207520000..&type=3&theater
No comments:
Post a Comment